دي بيرز أمثلة على

• من الأفضل يا (كينستون) أن تسرع . إلى (دي بيرز) في الحال
• أرسل دي بيكر ذلك الماس إلى مكتب لدي بيرز في أنتويرب، بلجيكا.
• ديفيد كو كان يوقع بين الرجال وبودي بيرز الذي قضي اكثر من نصف حياته معهم
• نظرا للوجود الكبير للنفط والغاز، زعمت دي بيرز أنها تعاقدت مع إكسكوتيف أوتكوميس لحماية عملياتها في أنغولا.
• قالت دي بيرز علنا أنها أنفقت 500 مليون دولار على الماس الأنغولي القانوني وغير القانوني في عام 1992 وحده.
• وقعت دي بيرز وإندياما، وهما شركتين مملوكتين للدولة لاستخراج الماس، عقدا للسماح لدي بيرز بالسيطرة على صادرات الماس الأنغولية في عام 1990.
• وقعت دي بيرز وإندياما، وهما شركتين مملوكتين للدولة لاستخراج الماس، عقدا للسماح لدي بيرز بالسيطرة على صادرات الماس الأنغولية في عام 1990.
• في نهاية مايو 2001، أوقفت دي بيرز، شركة تجارة الماس الدولية، عملياتها في أنغولا، وظهر أن المفاوضات مع الحكومة الوطنية قد وصلت لطريق مسدود.
• عرف باسم ملك الماس، حيث أنشأ شركة دي بيرز، أضخم شركة ألماس في العالم والتي تسيطر اليوم على 60% من ألماس العالم، وكانت في فترة من الفترات تسيطر على 90% منه.
• ففي الفترة بين 2002 و2005، استثمرت دي بيرز 50 مليون راند في تطوير بيج هول وتحويلها إلى منشأة سياحية عالمية، مروجة لفكرة "الإرث الخالد لشعب كيمبرلي".
• وفقا لتقرير فلاور الذي أعدته الأمم المتحدة، فقد عمل جو دي بيكر، المالك السابق لأسهم دي بيرز، مع حكومة زائير لتوفير المعدات العسكرية ليونيتا من 1993 إلى 1997.
• وقد تم وصفه لأول مرة عام 1925 حين وُجد في منجم دوتويتسبان بمدينة كيمبرلي، جنوب أفريقيا وسُمي على اسم ألفيوس فولر وليامز (1874-1953)، وهو مسؤول سابق بشركة دي بيرز للألماس.
• وبمجرد أن أصبحت العمليات التي تجري فوق الأرض خطيرة للغاية، ولا تحقق الإنتاج المرجو منها، تم مد أنبوب كمبرلايت تحت الأرض بمنجم كيمبرلي بواسطة شركة دي بيرز التي يمتلكها سيسل رودس حتى عمق 1,097 متر (3,599 قدم).
• وفقا ل " التحقيق الماس" ، وهو كتاب عن سوق الألماس العالمي ، من عام 1978 ، دي بيرز ، أكبر شركة الماس ، واشترت فإن معظم من الماس في ناميبيا ، و ستواصل القيام بذلك ، لأن " أي حكومة تأتي في نهاية المطاف إلى السلطة أنها سوف تحتاج هذه الإيرادات من أجل البقاء".